وبينما اعترفت الأمم المتحدة في عام 2010 بالحق في المياه، الذي تدافع عنه المصادر (المصادر) بلا كلل أو ملل، فإن تنفيذه من قبل الحكومات لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا.
يعتبر الحق في الصرف الصحي بعدًا أساسيًا من أبعاد الكرامة الإنسانية ويتطلب تعريفًا دقيقًا وتشريعات لجعل هذا الحق حقيقة واقعة على المستوى الدولي.
الحق في الكهرباء شرط أساسي للحصول على مياه الشرب بشكل مستدام. وينبغي إدارة هذين السائلين معاً بكفاءة واستخدامهما معاً بطريقة رصينة بيئياً.
يجب إدماج الحصول على الخدمات الأساسية على أعلى مستوى كمسألة ذات أولوية، لا سيما من خلال اعتماد تشريعات ملزمة.
يجب أن تأخذ السياسات الحالية في الحسبان الآثار المتفاقمة للنمو الحضري والاحتباس الحراري من خلال وضع خطط للتكيف والتخفيف من الآثار المترتبة على النمو الحضري والاحتباس الحراري.
هناك حاجة إلى التعاون بين أصحاب المصلحة المتعددين (السلطات العامة والمشغلين والداعمين الماليين والمجتمع المدني وغيرهم) لتحقيق تقدم ملموس على أرض الواقع.